شيخ الشيوخ

16/6/2010
صبحك الله بالخير طويل العمر.. كيف أصبحت.. عسى الله يحرسك ويوفقك.. يايك اليوم يا بوناصر ومعاي شكر وتقدير واعتزاز من أهل الكويت.. وتحديدا أهل الرياضة.. كلهم طال عمرك يسلمون عليك ويقولون لك.. سامحنا يا بوناصر خذنا وقتك وأشغلناك بقضية الرياضة.. لكن يا طويل العمر من لنا غيرك بعد الله سبحانه يفك همنا ويرد لنا حقنا.. طال عمرك أهل الرياضة من لاعبين واداريين وفنيين وجماهير حملوني لك رسالة يقولون فيها.. لا خلا ولا عدم يا شيخ الشيوخ.. حنا بدونك في مثل هذي المواقف الله يعلم بحالنا.. طال عمرك.. وعندي لك رسالة خاصة من أهل الرياضة.. يقولون في رسالتهم لك.. طقينا كل الأبواب ويشهد الله ان رجالك ما قصروا وحاولوا وحطوا كل جهودهم.. ولد اخوك محمد الله يرحمه، الشيخ ناصر فتح قلبه قبل بابه وحاول باللي الله قدره عليه.. وولد اخوك الشهيد فهد الشيخ أحمد صدره اتسع للكل وبذل كل جهده وما قصر.. وفي رجال طال عمرك ينحطون على اليمين ما رضوا أذكر لك اساميهم.. فيهم التاجر وفيهم الكاتب وفيهم الإعلامي وفيهم السياسي.. يشهد الله علي لعبوا دور كبير في حل رموز القضية.. كلهم اليوم طال عمرك حطوا أمرهم بيدك.. تدري ليش؟ لأنهم وصلوا لتحليل واحد واتفقوا عليه رغم اختلافهم في القضية الرياضية.. اي نعم اتفقوا ان حل المسأله بيد شيخ الشيوخ.. اللي جمع رؤساء عرب وصالحهم.. اللي تدخل بين الإخوان وحل قضاياهم.. اللي قدر يحشد المجتمع الدولي لقضية بلده.. اللي باتصال واحد منه لأي رئيس عربي تنحل المشكلة.. اللي حتى خصومه السياسيين ذيج الفترة شهدوا له .. عرفت الحين طال عمرك ليش أنا ياي اشكرك؟ انت أبونا وانت أخونا وانت خالنا وانت عمنا واحنا بدون رايك ولا شي.. انت بنيت مجد الكويت فكافأك ربي بمجد الكل يحسدك عليه عسى الله يحرسك من العين.. ديرتك حلوة.. شعبك طيب.. الأمور بخير.. ماكو إلا العافية.. واللي قاعد يصير في البرلمان وغيره سياسة انت أخبر واحد فيها وتعرفها طال عمرك.. مشكور يا شيخ الشيوخ.. حطيت ايدك بالقضية وطمنتنا.. وكلنا عيالك واللي تامر فيه تم..

• كلمة راس
هذي نكتة بنقلها لكم بتصرف واهيا نكتة مالكها الأصلي سيد عدنان عبدالصمد.. ثلاث أشخاص دشوا الأهرامات وضاعو.. طلع لهم رمسيس وسأل الأول انت شنو قال أنا فرنسي سأله شلون فرنسا قال له خوش شي مصانع وعطورات وموضة.. سأل الثاني وانت قال أنا أميركي قال له وانتو شعندكم.. قال له الأميركي إحنا أسياد العالم وعندنا كل شي.. سأل الاخير قال له.. انت شتطلع.. قال له أنا كويتي.. فقال له رمسيس (لي الحين مجلسكم دايخ)؟