27/5/2010
الظاهر ان بعض الكتاب ظهرهم يحكهم، وواحد فيهم ظهره يحكه وايد، يمكن متذكر أيام تركيا والبلوتوث، لأن الأخ قاعد يسب ويشتم فينا، أنا بوشيخة ولد أم بوشيخة ولا فخر، ويريد مني أن أهد شغلي وأرد عليه!
طبعا ليش يبيني أسبه، وألعن بوخامسه، واشرشحه، وأمسح فيه البلاط، وأدوس بمردانه.. علشان يروح عند معزبه و«يتبجبج» ـ يعني يذهب ويبكي مثل الأطفال ويقول: شوف عمي، أنا مظلوم، أنا يتهجمون علي، وأنا يخافون من قلمي البتار اللي ما خلى لا بار ولا غار ما دشه، طبعا ما اعتقد هو دش بار ما حط بذمتي، بس يقولون انه مرة دش بار، علشان يهدي الناس إلى الصواب، كونه إسلامي متقاعد!
قبل فترة طاح سب في واحد من البنوك، والسبب خوفه على منصبه في البنك الثاني اللي استحوذوا عليه، وخايف على منصبه اللي حطه فيه رفيجه، وزير المعكرونة بوقتها، الحين شكله بيتفنقر، والفنقرة لازم أشرح لكم، هو ضرب مقدمة القدم بأسفل ظهر الرجل فقيل فنقره، وهذا الأخ شكله متفنقر قريبا!
المهم هذا الغبي، يبي يتحرش، ومعتبر نفسه صحافي كبير، بس عاد ما تطوف على بوشيخة، ولهذا طبعا ماراح اروح صوبه، ولا لي شغل فيه.. ياجماعة كيفي وأنا حر متى ما طق براسي، بس الحين ما ابي أرد، ابتلشت بالكتاب الحبربش، والهيلق.. كل واحد كتب له كلمتين، يبيني ارد عليه، شنو انا فاضي لكم، وانا انصحه من موقعي هذا واقول له مثل قلت لصاحبه من يومين: لو كل «كاولي» عوا القمته حجرا.. راح يخلص الصخر!