الاثنين، 5 أكتوبر 2009

6/10/2009
صعقت بل ذهلت بل دهشت.. إلا انثول مخي لما اللي انكتب على الصفحة الاولى بجريدة «الدار».. على لسان النائب السابق المليفي.. من أن في بيننا في الكويت بعثيين أو بالاحرى بقايا فلول البعث ويبون جناسي ويمارسون العمل الإعلامي؟ على ذمة الشبكة الوطنية وعلى ذمة «الدار» وعلى ذمة المليفي.. ان كان هالحجي صحيح فهذي مو كارثة ولا مصيبة ولا بلوى.. الا هذي أم المصايب خالة الكوارث ويدة البلاوي كلها.. شلون دشوا الديرة؟ شلون تغلغلوا بين اهلها؟ منو اللي قاعد يساعدهم؟ هل احد فيهم صاد الجنسية؟ جم عددهم؟ شنو أهدافهم؟ هذي أسئلة وتساؤلات ما اعتقد طافت على رجال أمن الدولة الأفاضل اللي نثق فيهم.. وما ممكن تكون عدت على رجال الاستخبارات في الجيش.. ولا يمكن تكون معلومات مجردة أو أولية طافت على أجهزتنا الأمنية.. تبون الصج؟ شي يخوف ويخلي الواحد يبقق عيونه ويسمت يبهته ويفرك حنجه.. والله عاد انا بحسي واحساسي كنت منيشن على جم واحد بالمجال الاعلامي وشاك فيهم من اشباههم واسماءهم وحركاتهم.. والله يا خوفي يصدق هالشك ويطلعون كواولة وبعثيين واحنا يا غافلين لكم الله.. وانا اقووول فيه صحفي يسألني عن تويوتا كراون ! لالالا ما اعتقد الظاهر ان راسي افتر وقمت اخوره.. والله تبون الصج احترت.. بس الأمل في الصحافة الحرة والاعلام المسؤول انهم يتصدون حق هالموضوع ويحققون فيه، والدور والباجي على أمن الدولة هذا الجهاز الراقي برجاله، ولا عندي شك واحد بالمليون في يقظتهم .. أشوه اني ما أعرف من الكتّاب إلا اثنين مالهم شغل بالعراق مشاري هواه لبناني وذعار مزاجه فرنسي.. بس عندي شك صغير بمحرر دايما يقول .. هسه اكتلك..

• كلمة راس
الشيخ الوسيم خلقا وخلقا محمد الخالد رئيس جهاز الأمن الوطني أيام ما كان وزير الداخلية كان مطلق اهتمامه في قضايا الأمن الوطني والحين أهو رئيس الجهاز ونتمنى منه يهتم بهالموضوع ويريحنا مثل ما ريحنا من تجار المخدرات.